أن تكون سياسياً أو حقوقياً أو داعية ديني ليس مهما بقدر ما تستحضر قيمة الإنسان وتدافع عن حقوقه وكرامته بدون تمييز أو إهانة أو تحقير.. وأن نضع الإنسان كأولوية، وندافع عن كل المعتقلين، ونزور عوائلهم ونخفف آلامهم بالكلمة الطيبة والسلوك الحسن.. وكل سجين رأي من واجبنا التضامن معه والدفاع عن حرية الرأي وضمان حقوق المعتقلين وفق المعايير الشرعية والدولية.
تحية تقدير للمعتقل الأستاذ عبدالهادي الخواجه فرج الله عنه.. وتحية للصديق الناشط نبيل رجب